للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= إبراهيم بن معمر الهذلي القطيعي، وحجاج: هو ابن محمد المصيصي الأعور، وعطاء: هو ابن ابي رباح.
وأخرجه مسلم ١٤٧٤ عن محمد بن حاتم، عن حجاج بن محمد، بهذا الإسناد. وقد صرح عنده ابن جريرج بالسماع من عطاء، فالسند صحيح.
وأخرجه البخاري ٤٩١٢ في التفسير باب {يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ} [التحريم: ١] و ٥٢٦٧ في الطلاق: باب {لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ} [التحريم: ١] ، و ٦٦٩١ في الأيمان والنذور: باب إذا حرم طعاماً، من طريقين عن ابن جريج، به.
والمغافر: جمع مغفور: وهو صمغ حلو كالناطف، وله رائحة كريهة ينضحه الشجر، يقال له: العُرفط يكون بالحجاز، وقيل: إن العرفط نبات له ورقة عريضة تفترش على الأرض، له شوكة حجناء وثمرة بيضاء كالقطن مثل زر القميص، خبيث الرائحة. قال أهل اللغة: العرفط من شجر العضاه وهو شجر له شوك، وقيل: رائحته كرائحة النبيذ، وكان المبي صلى الله عليه وسلم يكره أن توجد منه رائحة كريهة. سرح النووس على مسلم ١٠/٧٥.

<<  <  ج: ص:  >  >>