وهو في "الموطأ" ٣/١٢٨ باب ما جاء في المتحابين في الله، ومن طريق مالك أخرجه مسلم "٢٦٣٧" في البر والصلة، باب إذا أحب الله عبداً حببه إلى عباده. وأخرجه الطيالسي "٢٤٣٦"، عن وهيب، وعبد الرزاق "١٩٦٧٣" ومن طريقه أحمد ٢/٢٦٧ عن معمر، وأحمد ٢/٣٤١ من طريق ليث، و٢/٤١٣ من طريق أبي عوانة، و٢/٥٠٩، ومسلم "٢٦٣٧" "١٥٨" من طريق عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة الماجشون، ومسلم "٢٦٣٧"، والترمذي "٣١٦١" في التفسير: باب ومن سورة مريم من طريق عبد العزيز الدراوردي، ومسلم "٢٦٣٧"، وأبو نعيم في "الحلية" ١٠/٣٠٦ من طريق العلاء بن المسيب، ومسلم "٢٦٣٧" "١٥٧" من طريق جرير، وأبو نعيم في "الحلية" ٧/١٤١ من طريق سفيان، كلهم عن سهيل بن أبي صالح، بهذا الإسناد. وزاد الترمذي: فذلك قول الله: {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً} . وأخرج هذه الزيادة أيضا ابن أبي حاتم فيما ذكره ابن كثير ٥/٢٦٣. وتقدم قبله من طريق سهيل بن أبي صالح، عن القعقاع بن حكيم، عن أبي صالح، به. فانظره.