وأخرجه مسلم ٨٦ ١٤١ في الإيمان: باب كون الشرك أقبح الذنوب وبيان أعظمها بعده، عن إسحاق بن إبراهيم، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري ٤٤٧٧ في التفسير: باب قوله تعالى: {فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَاداً وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ} ، و٧٥٢٠ في التوحيد: باب قول الله تعالى: {فَلا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَاداً} ، ومسلم ٨٦، والنسائي في التفسير والرجم كما في "التحفة" ٧/١١٧ من طريقين عن جرير، به. وأخرجه أحمد ١/٤٣٤ من طريق ورقاء، عن منصور، به. ٢ أخرجه أحمد ١/٤٣٤، والترمذي ٣١٨٣ في التفسير: باب ومن سورة الفرقان، من طريقين عن شعبة، بهذا الإسناد. قال الترمذي: حديث سفيان عن منصور والأعمش أصح من حديث واصل، لأنه زاد في إسناده رجلاً. وأخرجه البخاري بعد الحديث ٦٨١١، والنسائي ٧/٩٠ عن عمرو بن علي، عن يحيى، عن سفيان، وأحمد ١/٤٦٢ من طريق مهدي، كلاهما عن واصل، به. زاد البخاري في روايته: قال عمرو: فذكرته لعبد الرحمن وكان حدّثنا عن سفيان عن الأعمش ومنصور وواصل عن أبي وائل عن أبي ميسرة، فقالك دَعْه دَعْه. وانظر "الفتح" ١٢/١١٧-١١٨. ٣ من قوله: "ورواه شعبة ... " إلى هنا، سقط من الأصل، واستدرك من "التقاسيم".