وأخرجه الحميدي ٥٨٨، وأحمد ٢/١٦٠، ومسلم ١٨٢٧ في الإمارة: باب فضيلة الإمام العادل وعقوبة الجائر..، والنسائي ٨/٢٢١ في آداب القضاة: باب فضل الحاكم العادل في حكمه، والبيهقي في "السنن" ١٠/٨٧-٨٨، وفي "الأسماء والصفات" ص٣٢٤، والآجري في "الشريعة" ص٣٢٢، والبغوي ٢٤٧٠ من طرق عن سفيان، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٢/١٥٩ و٢٠٣، والنسائي في "الكبرى" كما في "التحفة" ٦/٣٠٠، والحاكم ٤/٨٨ من طريقين عن معمر، عن الزهري وقد سقط من المستدرك، عن سعيد بن المسيب، عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "المقسطون في الدنيا على منابر من لؤلؤ يوم القيامة بين يدي الرحمن عز وجل بما أقسطوا في الدنيا" وإسناده صحيح على شرطهما. وانظر "أقاويل الثقات" لمرعي يوسف الحنبلي ص١٥٦-١٥٧.