وأخرجه أحمد ٣/١٠٣ عن عبد الوهَّاب بن عبد المجيد الثقفي، بهذا الإسناد. وأخرجه بنحوه أحمد ٦/٣٧٦-٣٧٧، ومسلم ٢٣٣٢ في الفضائل: باب طيب عرق النبي صلى الله عليه وسلم والتبرك به، والطبراني ٢٥/٢٩٧ من طريق عفان، عن وهيب، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن أنس بن مالك، عن أم سليم. وأخرجه بروايات أخرى بنحوه عن أنس وأم سليم: أحمد ٣/١٣٦ و٢٢١ و٢٣١ و٢٨٧، والبخاري ٦٢٨١ في الاستئذان: باب من زار قوماً فقال عندهم، ومسلم ٢٣٣١، والنسائي ٨/٢١٨ في الزينة: باب ما جاء في الأنطاع، والطبراني ٢٥/٢٨٩ و٢٩٠، والبيهقي ١/٢٥٤. قال المهلب فيما نقله عنه الحافظ في "الفتح" ١١/٧: في هذا الحديث مشروعية القائلة للكبير في بيوت معارفه لما في ذلك من ثبوت المودة، وتأكد المحبة.