وأخرجه البيهقي ٩/٣٠٥ من طريق أبي النضر الفقيه، عن أبي عبد الله محمد بن نصر الإمام، وتميم بن محمد، والحسن بن سفيان، بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم ٢١٤٤ ٢٢ في الآداب: باب استحباب تحنيك المولود عند ولادته، وحمله إلى صالح يحنكه وجواز تسميته يوم ولادته ... ، وأبو يعلى ٣٢٨٣ عن عبد الأعلى بن حماد، به. وأخرجه الطيالسي ٢٠٥٦، وأحمد ٣/١٧٥ و٢١٢ و٢٨٧-٢٨٨، وأبو داود ٤٩٥١ في الأدب: باب في تغيير الأسماء، من طرق عن حماد، به. وفي رواية الطيالسي وأحمد ٣/٢٨٧-٢٨٨ قصة لأم سليم أم أنس مع أبي طلحة، وانظر ٧١٤٣. قوله: يهنأ بعيراً يقال: هنأت البعير أهنؤه: إذا طلبتَه بالهناء، وهو القَطِران. وقوله: فجعل الصبي يتلمظه أي: يدير لسانه في فيه ويحركه ويتتبع أثر التمر. وحِبّ، أي: محبوب.