وأخرجه البخاري ٢٩١٣ في الجهاد: باب تفرّق الناس عن الإمام عند القائلة والاستظلال بالشجر، ومسلم ٤/١٧٨٦ ١٣ في الفضائل: باب توكله على الله تعالى وعصمة الله تعالى له من الناس، والنسائي في السير كما في "التحفة" ٢/١٨٨ من طريق إبراهيم بن سعد، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٣/٣١١، والبخاري ٢٩١٠ في الجهاد: باب من علَّق سيفه بالشجر في السفر عند القائلة، و٢٩١٣، ومسلم ٤/١٤، والنسائي في السير، والبيهقي في "السنن" ٦/٣١٩، وفي "الدلائل" ٣/٣٧٣ من طريق شعيب بن أبي حمزة، والبخاري ٤١٣٥ في المغازي: باب غزوة ذات الرِّقاع، من طرق محمد بن أبي عتيق، كلاهما عن الزهري، به. وفي حديث شعيب: عن الزهري، عن أبي سنان بن أبي سنان وأبي سلمة بن عبد الرحمن. وأخرجه البخاري ٤١٣٩ في المغازي: باب غزوة بني المصطلق..، ومسلم ٤/١٣، والبيهقي في "الدلائل" ٣/٣٧٤ من طريق معمر، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن جابر. وأخرجه أحمد ٣/٣٦٤، ومسلم ٨٤٣ و٤/١٤، والبيهقي في "الدلائل" ٣/٣٧٥ من طريق يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن جابر. وانظر ٢٨٨٢ و٢٨٨٣ و٢٨٨٤. فأدركتهم القائلة: أي: وسط النهار وشدة الحر. العِضاهُ: كل شجر يعظم له شوك. وقيل: هو العظيم من السمر مطلقاً. قوله: فشام السيف أي: ردَّه في غمده.