وأخرجه عبد الرزاق ١٩٧٥٠، ومن طريقه أحمد ٤/٣٨، والطبراني ٧٤١٩، والبغوي ٢١٩٠ عن معمر، عن الزهري، به. وأخرجه من طرق عن الزهري، به: الشافعي ٢/١٣١-١٣٢، وأحمد ٤/٧١ و٧٣، والطيالسي ١٢٣٠، والحميدي ٧٨٢، وأبو عبيد في الأموال ٧٢٨، وحميد بن زنجوية في الأموال ١٤٥ و١٠٨٧، والطبراني ٧٤٢٠ و٧٤٢١ و٧٤٢٢ و٧٤٢٣ و٧٤٢٤ و٧٤٢٥ و٧٤٢٦ و٧٤٢٧ و٧٤٢٨، والدارقطني ٤/٢٣٨. وأصل الحمى عند العرب أن الرئيس منهم كان إذا نزل منزلاً مخصباً استعوى كلباً على مكان عالٍ، فإلى حيث انتهى صوتُه، حماه من كل جانب، فلا يرعى فيه غيره، ويرعى هو مع غيره فيما سواه، والحِمى: هو المكان المحمي. وانظر "شرح السنة" ٨/٢٧٣-٢٧٥.