وأخرجه أحمد ١/٤٠٩ عن عبد الرزاق، و١/٤٢٩ عن يحيى القطان، والبخاري "٦٩٢١" في استتابة المرتدين: باب إثم من أشرك بالله وعقوبته في الدنيا والآخرة، والبيهقي في "السُّنن" ٩/١٢٣ من طريق خلاد بن يحيى، ثلاثتهم عن سفيان، بهذا الإسناد. وأخرجه عبد الرزاق "١٩٦٨٦" ومن طريقه البغوي في "شرح السُّنة" "٢٨" عن معمر، وأحمد ١/٣٧٩، ٣٨٠، ومسلم "١٢٠" "١٨٩" في الإيمان: باب هل يؤاخذ بأعمال الجاهلية، من طريق جرير، كلاهما عن منصور، به. وأخرجه أحمد ١/٤٢٩، والبخاري "٦٩٢١" أيضاً، الدارمي ١/٣ من طريق سفيان، وأحمد ١/٤٣١و ٤٦٢ من طريق شعبة، وأحمد ١/٣٧٩ عن أبي معاوية، وأحمد ١/٤٣١، ومسلم "١٢٠" "١٩٠"، وابن ماجة "٤٢٤٢" في الزهد: باب ذكر الذنوب، والبيهقي في "السُّنن" ٩/١٢٣ من طريق ابن نمير ووكيع، ومسلم "١٢٠" "١٩١" من طريق علي بن مسهر، كلهم عن الأعمش، عن أبي وائل، به. وفي الباب عن جابر عند البزار "٧٣" أخرجه عن حميد بن الربيع، عن أسيد بن زيد، عن شريك، عن الأعمش، عن أبي سفيان، عن جابر. قال البزار: لم يتابع أسيد عن شريك على هذا، وإنما يرويه الأعمش، عن أبي وائل، عن عبد الله. وقال الهيثمي في "المجمع" ١/٩٥: رواه البزار، وفيه أسيد بن زيد، وهو كذاب.