وأخرجه البيهقي في " السنن " ٦/٣٢١، وفي " الدلائل " ٣/٥١-٥٢ من طريق أبي يعلى أحمد بن علي بن المثنى، بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم (١٧٦٣) في الجهاد: باب الإمداد بالملائكة في غزوة بدر وإباحة الغنائم، ومن طريقه البغوي مختصراً في " التفسير " ٢/٢٣٥ عن أبي خيثمة زهير بن حرب، به. وأخرجه الترمذي (٣٠٨١) في التفسير: باب ومن تفسير سورة الأنفال، والطبري في " جامع البيان " (١٦٢٩٤) من طريق محمد بن بشار، وأبو نعيم في " الدلائل " (٤٠٨) من طريق محمد بن المثنى، كلاهما عن عمر بن يونس، به قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح، لا نعرفه من حديث عمر إلا من حديث عكرمة بن عمار عن أبي زميل. وأخرجه احمد ١/٣٠، وابن أبي شيبة ١٤/٣٦٥-٣٦٨، وأبو داود (٢٦٩٠) في الجهاد: باب في فداء الأسير بالمال، من طريق أبي نوح قراد، ومسلم (١٧٦٣) ، والطبري (١٥٧٣٤) من طريق ابن المبارك، كلاهما، عن عكرمة بن عمار، به. ورواية أبي داود والطبري مختصرة. وذكره السيوطي في " الدر المنثور " ٤/٢٨-٢٩، وزاد نسبته إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم، وأبي عوانة، وأبي الشيخ، وابن مردويه. وقوله " أَقدِمْ حيزوم ": ضبط " أقدم " بهمزة قطع مفتوحة وبكسر الدال من الإقدام، قالوا: وهي كلمة زجر للفرس معلومة في كلامهم، وضبط بضم =