ومن طريق عبد الرزاق أخرجه أحمد ٤/٣٢٨-٣٣١، والبخاري (٢٧٣١) و (٢٧٣٢) في الشروط: باب الشروط في الجهاد ... ، والطبراني في " الكبير " ٢٠/ (١٣) و (١٤) و (١٥) و (٨٤٢) ، والبيهقي ٥/٢١٥ و٧/١٧١ و ٩/١٤٤ و٢١٨-٢٢١ و ١٠/١٠٩. وأخرجه أحمد ٤/٣٣١-٣٣٢، والبخاري (١٦٩٤) و (١٦٩٥) في الحج: باب من أشعر وقلد بذي الحليفة ثم أحرم، وأبو داود (٢٧٦٥) في الجهاد: باب صلح العدو، و (٤٦٥٥) في السنة: باب فى الخلفاء، والنسائي في السير كما في " التحفة " ٨/٣٧٢ و ٣٧٤ و٣٨٣، والطبري ٢٨/٧١ و٩٧-١٠١ و ١٠١ من طريقين عن معمر، به. اختصره بعضهم وطوله آخرون. وأخرجه أحمد ٤/٣٢٣-٣٢٦ و٣٢٨، والبخاري (٢٧١١) و (٢٧١٢) في الشروط: باب ما يجوز من الشروط في الإسلام والأحكام والمبايعة و (٤١٧٨) و (٤١٧٩) و (٤١٨٠) و (٤١٨١) في المغازي: باب غزوة الحديبية، والنسائي في " الكبري " كما في " التحفة " ٨/٣٧٢، والبيهقي ٥/٢١٥، و٧/١٧٠ و ٩/٢٢١-٢٢٢ و ٢٢٧-٢٢٨ و٢٣٣، والبغوى في " شرح السنة " (٢٧١٥) و (٢٧٤٨) وفي " معالم التنزيل " ٤/٣٣٢ من طرق عن ابن شهاب، به. رواه بعضهم مطولاً ورواه بعضهم مختصراً. حَلْ حلْ: كلمة تقال للنافة إذا تركت السير. فألحّت: أي تمادت على عدم القيام. خلأت القصواء: أي بركت فلم تبرح، والقصواء: اسم ناقة رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. تبرضه الناس تبرضاً: أي يأخذونه قليلاً قليلاً. =