وأخرجه أحمد ٣/٤٦، وأبو يعلى (١٢٩٣) من طريق عبد الصمد بن عبد الوارث، بهذا الإسناد وأخرجه بنحوه أحمد ٣/٦٨، ومسلم (٢٢٥٢) (١٩) في الألفاظ: باب استعمال المسك وأنه أطيب الطيب، والنسائي ٨/١٩٠ في الزينة: باب ذكر أطيب الطيب، وأبو يعلى (١٢٣٢) من طريق شعبة، عن خليد بن جعفر والمستمر، كلاهما عن أبي نضرة، به. وبعضهم يزيد في الحديث على بعض. وأخرج قوله: " أطيب الطيب المسك " فقط: أحمد ٣/٣٦ و٦٢. وأبو داود (٣١٥٨) في الجنائز: باب في المسك للميت، والنسائي ٤/٤٠ في الجنائز: باب المسك، من طريق المستمر بن الريان، به. وأخرجه بنحوه أحمد ٣/٣١ و٤٧ و٨٧-٨٨، ومسلم (٢٢٥٢) (١٨) ، والترمذي (٩٩١) و (٩٩٢) في الجنائز: باب في ما جاء في المسك للميت، والنسائي ٤/٣٩ و٨/١٥١ في الزينة: باب أطيب الطيب، من طريق خليد بن جعفر، عن أبي نضرة، به. وانظر (٣٢٢١) . وقوله: " قالت به " قال ابن الأثير في " النهاية " ٤/١٢٤: العرب تجعل القول عبارة عن جميع الأفعال، وتطلقه على غير الكلام واللسان، فتقول: قال بيده، أي: أخذ، وقال برجله، أي: مشي، وقال الشاعر: وقالت له العينان سمعاً وطاعة ... وحدَّرتا كالدُّرِّ لَمَّا يُثَقَّبِ =