وأخرجه أحمد ٣/١٧١ و٢٥٤ و٢٥٩، والبخاري (٥٥٤٢) في الذبائح والصيد: باب الوسم والعلَم في الصورة، ومسلم (٢١١٩) (١١٠) و (١١١) في اللباس: باب جواز وسم الحيوان، وأبو داود (٢٥٦٣) في الجهاد: باب في وسم الدواب، والبيهقي ٧/٣٦ والبغوي (٢٧٩١) من طرق عن شعبة بهذا الإسناد. وأخرجه عبد الرزاق (٨٤٥٢) ، وابن أبي شيبة ٥/٤٠٨، وابن ماجة (٣٥٦٥) في اللباس: باب لبس الصوف، من طرق عن شعبة، به مختصراً بلفظ: " رأيت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يسمُ غنماً في آذانها، ورأيته متزرًا بكساء ". وقوله: " رأيته متزراً بكساء " ليس في رواية ابن أبي شيبة. وانظر (٤٥٣١) و (٤٥٣٢) و (٤٥٣٣) . والمِرْبَد: الموضع الذي يحبس فيه الإبل والغنم، والرَّبْد: الحبس.