وأخرجه أبو نعيم في " حلية الأولياء " ٨/٣٣١ من طريق أحمد بن سعيد، عن ابن وهب، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري في " الأدب المفرد " (٥٤١) ، والترمذي في " الشمائل " (٣٣٥) ، والبغوي (٣٦٧٦) من طريق عبد الله بن صالح، وأخرجه أبو يعلى (٤٨٧٣) من طريق الليث بن سعد، كلاهما عن معاوية بن صالح، به. وقد سقط من المطبوع من " شرح السنة " من السند: " معاوية بن صالح ". تنبيه: ذكرت في " شرح السنة " عن سند الترمذي فيه عبد الله بن صالح كاتب الليث سيِّىء الحفظ وقد تبين من هذا التخريج أنه قد تابعه عليه ابن وهب والليث بن سعد. وأخرجه أحمد ٦/٢٠٦، والبخاري (٦٧٦) في الأذان: باب من كان في حاجة أهله فأقيمت الصلاة فخرج، و (٥٣٦٣) في النفقات: باب خدمة الرجل في أهله، و (٦٠٣٩) في الأدب: باب كيف يكون الرجل في أهله، والترمذي (٣٤٨٩) في صفة القيامة: باب رقم (٤٥) ، وأبو الشيخ في " أخلاق النبي " ص ٢٠، والبغوي (٣٦٧٨) من طرق عن شعبة، عن الحكم، عن إبراهيم، عن الأسود قال: سألت عائشة: ما كان النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يصنع في بيته؟ قالت: كان يكون في مهنة أهله فإذا حضرت الصلاة خرج إلى الصلاة. وأخرجه أبو الشيخ ص ٢١ من طريق عقيل بن خالد، عن الزهري قال: سئلت رضي الله عنها: كيف كان خلق رسول الله في بيته؟ فقالت: كأحدكم =