للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


=علقمة حياً مره فليوقفكم على معالم الحرم، ففعل، وهي معالمهم إلى الساعة ... "طبقات ابن سعد" ٥/٤٥٨.
وأخرجه أحمد ٣/٤٧٧، والبزار "٣٣٥٥"، وابن الأثير في "أسد الغابة" ٤/٤٦ي٩ من طرق عن الأوزاعي، يهذا الإسناد.
وأخرجه الطيالسي "١٢٩٠"، والحميدي "٥٧٤٩"، وابن أبي شيبة ١٥/١٣، وأحمد ٣/٤٧٧، والبزار "٣٣٥٣"، والطبراني ١٩/"٤٤٣"، والحاكم مختصراً ١/٣٤ من طريق سفيان بن عيينة، وعبد الرزاق "٢٠٧٤٧"، والطبراني ١٩/"٤٤٢"، والحاكم ١/٣٤ و٤/٤٥٥، والبغوي "٤٢٣٥" من طريق معمر، والطبراني ١٩/"٤٤٤" من طريق عبد الرحمن بن خالد بن مسافر، و"٤٤٥" من طريق معاوية بن يحيى، "٤٤٦" من طريق عقيل، والبزار "٣٣٥٤" من طريق سفيان بن حسن، ستتهم عن الزهري، عن عروة، به. وزاد سفيان عند أحمد ابن أبي شيبة والحميدي: قال الزهري: والأسود: الحية إذا أرادة أن تنهش تنتصب هكذا – ورفع الحميدي يده – ثم تنصب. لفظ الحميدي.
وقال الحاكم ١/٣٤: هذا حديث صحيح وليس له علة ولم يخرجاه لتفرد عروة بالرواية عن كرز بن علقمة، وكرز بن علقمة: صحابي، مخرج حديثه في مسانيد الأئمة، سمعت علي بن عمر الحافظ يقول: مما يلزم مسلماً والبخاري إخرجه حديث كرز بن علقمة: "هل للإسلام منتهى"، فقد رواه عروة بن الزبير، ورواه الزهري وعبد الواحد بن قيس، عنه. قال الحاكم: والدليل الواضح على ماذكره أبو الحسن أنهما جميعاً قد اتفقا على حديث عتبان بن مالك الأنصاري الذي صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيته، وليس له رواً غير محمود بن الربيع.
وذكره الهيثمي في "المجمع" ٧/٣٠٨ وقال: رواه أحمد والبزار والطبراني بأسانيد، وأحدها رجاله رجال الصحيح.
وقوله: "أساود صبّاً" قال في "الفائق" ٢/٢٠٨: الأسود العظيم من =

<<  <  ج: ص:  >  >>