للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

اللَّهُ دَاءً إِلَّا أَنْزَلَ لَهُ دَوَاءً، فَعَلَيْكُمْ بِأَلْبَانِ الْبَقَرِ، فَإِنَّهَا تَرُمُّ مِنْ كُلِّ الشَّجَرِ" ١ [٦٦:٣]


١ إسناده صحيح، رجاله ثقات رجال الشيخين غير حميد بن زنجويه، وهو ثقة روى له أبو داود والنسائي محمد بن يوسف: هو الفريابي، وسفيان: هو الثوري، وقيس بن مسلم: هو الجذلي الكوفي.
وأخرجه أبو القاسم البغوي في "الجعديات" "٢١٦٥" عن حميد بن زنجويه، بهذا الإسناد، الل أنه وقفه على ابن مسعود.
وأخرجه أيضا "٢١٦٥" عن حميد بن زنجويه، عن محمد بن يوسف الفريابي، به
وأخرجه الطحاوي ٤/٣٢٦ عن أبي بشرالرقي، عن محمد بن يوسف الفريابي، به.
وأخرجه الطيالسي "٣٦٨"، وابو القاسم البغوي "٢١٦٣" و"٢١٦٦"، والحاكم ٤/١٩٦ و١٩٧، والبيهقي ٩/٣٤٥ من طرق عن قيس بن مسلم، به صححه الحاكم، ووافقه الذهبي.
وأخرجه موقوفا أيضا الطبراني "٩١٦٤" من طريق المسعودي، عن قيس بن مسلم، به.
وأخرجه أحمد ٤/٣١٥، وأبو القاسم البغوي "٢١٦٣" من طريقين عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، مرسلا قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عليكم بألبان البقر، فإنها ترم من الشجر، وهو دواء من كل داء" وانظر الحديث المتقدم برقم "٦٠٦٢".

<<  <  ج: ص:  >  >>