وأخرجه كذلك النسائي في "الكبرى" كما في "التحفة" ٨/١٨٣، والطبري في "جامع البيان" (١٧٩٨٢) ، وفي "التاريخ" ١/٣٨، وابن خزيمة في "التوحيد" ص ٣٧٦ من طرق عن المسعودي، عن جامع بن شداد، به. وانظر (٦١٤٠) و (٧٢٩٢) . (١) إسناده صحيح على شرط الشيخين. أحمد بن يونس: هو أحمد بن عبد الله بن يونس التميمي اليربوعي، وذكوان: هو السمان عن الأعمش، به. وأخرجه أحمد ٢/٤٦٦، والطبري في "جامع البيان" (١٣٠٩٦) من طريقين عن سفيان الثوري، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٢/٣٩٧، والبخاري (٧٤٠٤) في التوحيد: باب قول الله: {وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ} من طريقين عن الأعمش، به. وأخرجه أحمد ٢/٢٤٢ و٢٥٩-٢٦٠، والبخاري (٣١٩٤) في بدء الخلق: باب ما جاء في قوله تعالى: {وَهُوَ الَّذِي يَبْدأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ} و (٧٤٢٢) ، في التوحيد: باب {وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ} و (٧٤٥٣) باب قول الله تعالى: {وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ} ، ومسلم (٢٧٥١) في التوبة: باب في سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه، والبيهقي في =