وأخرجه القضاعي في "مسند الشهاب" "٦٢٠" من طريق عمر بن شبة، عن عمر بن علي المقدمي، بهذا الإسناد. وأخرجه أبو داود "٥١٣١" في الأدب: باب في الشفاعة، عن مسدد، عن سفيان الثوري، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٤/٤٠٠ عن وكيع، و٤/٤١٣ عن محمد بن عبيد، كلاهما عن ابن أبي بردة، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٤/٤٠٩، والبخاري "٦٠٢٧" في الأدب: باب تعاون المؤمنين بعضهم بعضاً، وأبو داود "٥١٣٣"، والنسائي ٥/٧٧، ٧٨ في الزكاة: باب الشفاعة في الصدقة، من طرق عن سفيان الثوري، عن ابن أبي بردة، عن جده أبي بردة، عن أبي موسى. وأخرجه البخاري "١٤٣٢" في الزكاة: باب التحريض على الصدقة والشفاعة فيها، ومن طريقه القضاعي في "مسند الشهاب" "٦١٩" من طريق عبد الواحد بن زياد، والبخاري "٦٠٢٨" في الأدب: باب قول الله تعالى: {مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا} ، و" ٧٤٧٦" في التوحيد: باب في المشيئة والإرادة، والترمذي "٢٦٧٢" في العلم: باب ما جاء الدال على الخير كفاعله، والبيهقي في "السُّنن" ٨/١٦٧، والقضاعي "٦٢١" من طريق أبي أسامة، ومسلم "٢٦٢٧" في البر والصلة: باب استحباب الشفاعة فيما ليس بحرام، من طريق ابن مسهر وابن غياث، كلهم عن بريد، عن جده أبي بردة، عن أبي موسى.