وهو عند مالك في "الموطأ" ١/١٣١ باب ما جاء في العتمة والصبح، ومن طريقه أخرجه أحمد ٢/٥٣٣، والبخاري "٦٥٢" في الأذان: باب فضل التهجير إلى الظهر، و"٢٤٧٢" في المظالم: باب من أخذ الغصن وما يؤذي الناس في الطريق فرمى به، ومسلم "١٩١٤" في الإمارة: باب بيان الشهداء، و٤/٢٠٢١ "١٩١٤" أيضاً في البر والصلة: باب ما جاء في إماطة الأذى عن الطريق. وعندهم "فأخره" بدل "فأخذه" وهو الوارد في الروايات التالية. وأخرجه ابن ماجة "٣٦٨٢" في الأدب: باب إماطة الأذى عن الطريق، من طريق ابن نمير، عن الأعمش، عن أبي صالح، بهذا الإسناد. وأخرجه الحميدي "١١٣٤"، وأحمد ٢/٢٨٦ و٣٤١ و٤٠٤ من طرق عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٢/٤٨٥ عن عبد الرحمن بن مهدي وأبي عامر العقدي، عن زهير، عن العلاء بن عبد الرحمن بن يعقوب الجهني، عن أبيه، عن أبي هريرة. وسيورده برقم "٥٤٠" من طريق زيد بن أسلم، عن أبي صالح، به، وبرقم "٥٣٨" من طريق هشام بن عروة، عن أبيه، عن أبي هريرة، وبرقم "٥٣٩" من طريق عبد الرحمن بن حجيرة، عن أبي هريرة.