وأخرجه أحمد ١/٣٣٦، والبخاري (٤٤٣٢) في المغازي: باب مرض النبي - صلى الله عليه وسلم - ووفاته، و (٥٦٦٩) في المرضى: باب قول المريض: قوموا عني، ومسلم (١٦٣٧) (٢٢) في الوصية: باب ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه، من طريق عبد الرزاق، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري (٥٦٦٩) ، و (٧٣٦٦) في الاعتصام: باب كراهية الخلاف، من طريق هشام بن يوسف الصنعاني، عن معمر، به. وأخرجه أحمد ١/٣٢٤-٣٢٥، والبخاري (١١٤) في العلم: باب كتابة العلم، من طريق يونس، عن الزهري، به. وأخرجه الحميدي (٥٢٦) ، وأحمد ١/٢٢٢، وابن سعد ٢/٢٤٢، والبخاري (٣٠٥٣) في الجهاد: باب هل يستشفع إلى أهل الذمة، و (٣١٦٨) باب إخراج اليهود من جزيرة العرب، و (٤٤٣١) ، ومسلم (١٦٣٧) (٢٠) ، والبيهقي ٩/٢٠٧ من طريق ابن عيينة، عن سليمان الأحول، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس. وأخرجه مسلم (١٦٣٧) (٢١) ، وابن سعد ٢/٢٤٢ و ٢٤٣، والطبراني (١٢٢٦١) من طريقين عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس. وأخرجه أحمد ١/٢٩٣، والطبراني (١٠٩٦١) و (١٠٩٦٢) من طريق ليث، عن طاووس، عن ابن عباس. قال القرطبي وغيره تعليقاً على لفظ الشيخين "ائتوني": هو أمر وكان حق المأمور أن يبادر للامتثال، لكن ظهر لعمر رضي الله عنه مع طائفة أنه ليس على الوجوب، وأنه من باب الإرشاد إلى الأصلح: فكرهوا أن يكلفوه من ذلك ما يَشُقُّ عليه في تلك الحالة مع استحضارهم قوله تعالى: =