وأخرجه أحمد ٣/١١٧، وابن سعد ٢/٢٥٣، والطحاوي في "مشكل الآثار" ٤/٢٣٥ من طريق أسباط بن محمد، وابن ماجه (٢٦٩٧) في الوصايا: باب هَلْ أَوْصَى رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم -، من طريق المعتمر بن سليمان، كلاهما عن سليمان التيمي، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن سعد ٢/٢٥٣، والطحاوي ٤/٤٣٥ من طريق وكيع، عن الثوري، عن سليمان التيمي عمن سمع أنساً. وأخرجه الطحاوي ٤/٢٣٥، والحاكم ٣/٥٧ من طرق عن سليمان التيمي، عن أنس. وفي الباب عند أحمد ١/٧٨، وأبي داود (٥١٥٦) في الأدب: باب في حق المملوك، وابن ماجه (٢٦٩٨) ، والبيهقي ٨/١١ من طريق محمد بن الفضيل، عن المغيرة، عن أم موسى، عن علي. وأم موسى: قال الدارقطني: حديثها مستقيم يخرج حديثها اعتباراً ووثقها العجلي، وباقي رجاله ثقات. وأخرجه بنحوه أحمد ١/٩٠ من طريق عمر بن الفضل، عن نعيم بن يزيد، عن علي. وأخرجه من حديث أم سلمة: أحمد ٦/٣١١، و ٣٢١، وابن سعد ٢/٢٥٤، وابن ماجه (١٦٢٥) في الجنائز: باب ما جاء في ذكر مرض رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، والبغوي (٢٤١٥) من طريق همام، عن قتادة، عن أبي الخليل، عن سفينة عنها، قال البوصيري في "مصباح الزجاجة" ١/٥٤٠: هذا إسناد صحيح على شرط الشيخين فقد احتجا بجميع رواته. وأخرجه أحمد ٦/٢٩٠ و ٣١٥ من طريق سعيد بن أبي عروبة، =