وأخرجه البخاري "٣٦٢٠" , "٣٦٢١" في المناقب: باب علامات النبوة في الإسلام، و"٤٣٧٣" و"٤٣٧٤" في المغازي: باب وفد بني حنيفة وحديث ثمامة بن أثال، و"٧٤٦١" في التوحيد: باب قوله تعالى: {إنما قولنا لشيء إذا أردناه} ، ومسلم "٢٢٧٣" و "٢٢٧٤" في الرؤيا: باب رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم، والترمذي "٢٢٩٢" في الرؤيا: باب ما جاء في رؤيا النبي صلى الله عليه وسلم الميزان والدلو، والنسائي في الرؤيا كما في "التحفة" ١٠/١٣٨، والطبراني "١٠٧٥٠" والبيهقي في "الدلائل" ٥/٣٣٤من طريق أبي اليمان الحكم بن نافع، عن شعيب بن أبي حمزة، عن عبد الله بن أبي حسين، عن نافع بن جبير، بهذا الإسناد. واقتصر البخاري في روايته في التوحيد والطبراني على قصة قدوم مسيلمة، وعند الترمذي والنسائي قصة الرؤيا دون قصة مسيلمة. وأخرجه بنحوه وبتمامه البخاري "٤٣٧٨" و "٤٣٧٩" في المغازي: باب قصة الأسود العنسي، عن سعيد بن محمد الجرمي، عن يعقوب بن إبراهيم، عن أبيه، عن صالح بن كيسان، عن عبد الله بن عبيدة بن نشيط، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة قال: بلغنا أن مسيلمة الكذاب ... فذكر قصة قدومه، ثم قال: سألت عبد الله بن عباس عن رؤيا رسول الله صلى الله عليه وسلم التي ذكر، فقال ابن عباس: ذكر لي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ... فذكر الرؤيا. وأخرج قصة الرؤيا منه أحمد ٢/٣١٩، والبخاري "٤٣٧٥" في المغازي، و "٧٠٣٧" في التعبير: باب النفخ في المنام، ومسلم "٢٢٧٤" "٢٢"، والبيهقي في "السنن" ٨/١٧٥، "والدلائل" ٥/٣٣٥، والبغوي "٣٢٩٧" =