ومن ذلك أدب القول إذا قرأ القارىء: {فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (١) (٢١٥٠) ؛ مما أخلَّ به جماهير المستمعين والقراء!
وحديث في وصاياه - صلى الله عليه وسلم - لأبي ذر رضي الله عنه (٢١٦٦) ما أحوجنا إلى معرفتها والتأسي بها.
ووجوب رحمة الكبير للصغير، وتوقير الصغير للكبير، ومعرفة حق العالم (٢١٩٦) ؛ مما أخل به الكثيرون.
وأحاديث في الجهاد في سبيل الله، وفضل غُباره (٢٢١٩ و٢٢٢٧ و٢٢٢٨) .
وحديث في أدب المسلم إذا سلم عليه الكافر (٢٢٤٢) .
وحديث في الكبائر منها: "التعرب بعد الهجرة" (٢٢٤٤) ، وبيان أن نحوه التغرب!
وحديث: "من باع بيعتين في بيعة ... "، وتفسير بعض العلماء له ببيع التقسيط بزيادة في الثمن، وحكمه (٢٣٢٦) .
وحديث في الترهيب من ترك الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - عند ذكره (٢٣٣٧) .
وحديث في لعن من سب الصحابة رضي الله عنهم (٢٣٤٠) .
وحديث في تفسير المقام المحمود بالشفاعة الكبرى (٢٣٦٩) .
وآخر في المحافظة على نظافة الطرق (٢٣٧٣) .
(١) وردت في عدة مواضع من سورة الرحمن.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute