للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


عبد الله بن الزبير - فكانت تكنى أم عبد الله. وهذا إسناد صحيح على شرط مسلم.
وأخرجه من حديث أسماء: أحمد ٦/٣٤٧، والبخاري "٣٩٠٩"، و "٥٤٦٩" في العقيقة: باب تسمية المولود غداة يولد لمن لم يعق عنه وتحنيكه، ومسلم "٢١٤٦" "٢٦" في الآداب: باب استحباب تحنيك المولود عند ولادته وحمله إلى صالح يحنكه، والحاكم ٣/٥٤٨ من طرق عن هشام بن عروة، عن أبيه عنها أنها حملت بعبد الله بن الزبير قالت: فخرجت وأنا متم، فأتيت المدينة، فنزلت بقباء، فولدته بقباء، ثم أتيت به النبي صلى الله عليه وسلم، فوضعته في حجره، ثم دعا بتمرة فمضغها، ثم تفل في فيه، فكان أول شيء دخل جوفه ريق رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم حنكه بتمرة، ثم دعا له وبرك عليه، وكان أول مولود ولد في الإسلام. لفظ البخاري.
وأخرجه مسلم "٢١٤٦" "٢٥" من طريق هشام بن عروة، عن عروة بن الزبير وفاطمة بنت المنذر بن الزبير أنهما قالا: خرجت أسماء بنت أبي بكر حين هاجرت ...

<<  <  ج: ص:  >  >>