وأخرجه أحمد٤/٢٩ عن يونس، حدثنا شيبان وحسين في تفسير شيبان عن قتادة، به. وأخرجه البخاري"٤٥٦٢" في تفسير آل عمران: باب {أَمَنَةً نُعَاساً} ، والبغوي في"تفسيره"١/٣٦٣ من طريق حسين بن محمد، عن شيبان، به. وأخرجه البخاري"٤٠٦٨" في المغازي: باب {ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاساً} ، والترمذي "٣٠٠٨" في تفسير سورة آل عمران، والطبري في "حامع البيان" "٨٠٧٧"، والطبراني "٤٧٠٠"، والبيهقي في "الدلائل" ٣/٢٧٢ من طريق سعيد، والطبري "٨٠٧٦"، والطبراني "٤٦٩٩" من طريق عمران القطان، كلاهما عن قتادة، به. وأخرجه ابن سعد ٣/٥٠٥، والنسائي في "الكبرى" كما في "التحفة" ٣/٢٤٧، والطبري "٨٠٧٤" من طريق حميد، عن أنس، به. وأخرجه ابن سعد ٣/٥٠٥، وابن أبي شيبة ١٤/٤٠٦-٤٠٧، والترمذي "٣٠٠٧"، والنسائي في "الكبرى" كما في "التحفة" ٣/٢٤٧، والطبري "٨٠٧٥"، والحاكم ٢/٢٩٧، والبيهقي في "الدلائل" ٣/٢٧٢، وأبو نعيم في "الدلائل" "٤٢١"، من طرق عن حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أنس، عن أبي طلحة قال: رفعت رأسي يوم أحد، فجعلت أنظر، وما منهم يومئذ أحد إلا يميد تحت جحفته من النعاس، فذلك قوله عز وجل: {ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاساً} . لفظ الترمذي. وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ٢/٣٥٣ وزاد نسبته إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وأبي الشيخ، وابن مردويه.