وأخرجه الترمذي "٣٩٥٣" في المناقب: باب في فضائل الشام واليمن، عن بشر بن آدم، بهذا الإسناد. وأخرجه احمد ٢/١١٨، وفي "فضائل الصحابة" "١٧٢٤"، والبخاري "٧٠٩٤" في الفتن: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "القتنة من قبل المشرق"، والبغوي "٤٠٠٦" من طريق أزهر بن سعد، به. وأخرجه الطبراني "١٣٤٢٢" من طريق عبيد الله بن عبد الله بن عون، عن أبيه، به. وفيه: "في عراقنا" بدل: "في نجدنا". واخرجه أحمد ٢/٩٠ من طريق عبد الرحمن بن عطاء، عن نافع، عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "اللهم بارك لنا في شامنا ويمننا" مرتين، فقال رجال: وفي مشرقنا يارسول، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من هنالك يطلع قرن الشيطان ولها تسعة أعشار الشر". وقال الهيثمي في "المجمع" ١٠/٧٥: ورجال أحمد رجال الصحيح غير عبد الرحمن بن عطاء وهو ثقة، وفيه خلاف لايضر. وأخرجه أحمد ٢/١٢٤ و ١٢٦ عن يونس، عن حماد بن زيد، عن بشر بن حرب، عن ابن عمير. وأخرجه البخاري "١٠٣٧" في الأستسقاء: باب ماقيل في الزلازل والآياتمن طريق حسين بن الحسنن عن ابن عون، عن نافعن عن ابن عمر موقوفاً. قال الحافظ في "الفتح" ٢/٥٢٢: هكذا وقع في هذه الروايات التي اتصلت لنا بصورة الموقوف عن ابن عمرن وقال القابسي: سقط ذكر النبي صلى الله عليه وسلم من النسخة، ولابد منه، لأن مثله لايقال بالرأي. انتهى. وقد تقدم مختصراً برقم "٦٦٤٨ط و "٦٦٤٩". قال الخطابي فيما نقله عنه الحافظ في "الفتح" ١٣/٤٧: نجد من.... =