وأخرجه أحمد ١/٤٠٩- ٤١٠، البخاري [٧٥٣٤] في التوحيد: باب وسمى النبي صلى الله عليه وسلم الصلاة عملا، ومسلم [٨٥] [١٣٩] باب كون الإيمان بالله أفضل العمل، والنسائي ١/٢٩٢، والطحاوي في "مشكل الآثار" ٣/٢٧، والبغوي [٣٤٤] من طرق عن شعبة، بهذا الإسناد. وأخرجه الدارقطني ١/٢٤٦، والحاكم ١/١٨٨، ١٨٩ من طريق حجاج بن الشاعر، عن علي بن حفص المدائني، عن شعبة، به، بلفظ "الصلاة في أول وقتها" ثم قال الحاكم: قد روى هذا الحديث جماعة عن شعبة، ولم يذكر هذه اللفظة غير حجاج بن الشاعر عن علي بن حفص، وحجاج حافظ ثقة، وقد احتج مسلم بعلي بن حفص المديني. وأقره الذهبي. وانظر "الفتح" ٢/٩. وأخرجه أحمد ١/٤٥١، والبخاري [٧٥٣٤] في التوحيد، ومسلم [٨٥] [١٣٨] في الإيمان، والترمذي [١٧٣] في الصلاة، و [١٨٩٨] في البر والصلة: باب ما جاء في بر الوالدين، من طرق عن الوليد بن العيزار، به. وأخرجه الحميدي [١٠٣] ، والنسائي ١/٢٩٢- ٢٩٣، من طريق سفيان، عن أبي معاوية النخعي، عن أبي عمرو الشيباني، به.