وأخرجه أحمد ٥/٢٠٢ ومن طريقه أبو داود [١٩٢٤] من طريق محمد بن إسحاق، ومسلم [١٢٨٠] [٢٧٨] من طريق عبد الله بن المبارك، والنسائي ٥/٢٥٩ في المناسك من طريق حماد، والبيهقي ٥/١٢٠ من طريق إبراهيم بن طهمان، كلهم عن إبراهيم بن عقبة، عن كريب، به. وأخرجه مسلم أيضاً [١٢٨٠] [٢٨٠] من طريق سفيان، عن محمد بن عقبة، عن كريب، به. وأخرجه البخاري [١٦٦٩] في الحج، والنسائي ١/٢٩٢ في المواقيت، والبيهقي في "السنن" ٥/١١٩ من طريقين عن إسماعيل بن جعفر، عن محمد بن أبي حرملة، عن كريب، به. وأخرجه أحمد ٥/٢٠١، ٢٠٢ من طريق ابن إسحاق، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن أسامة. وجمع التأخير بين المغرب والعشاء بمزدلفة هو إجماع أهل العلم، لكنه عند الشافعية وطائفة بسبب السفر، وعند الحنفية والمالكية بسبب النسك.