وأخرجه عبد الرزاق "٢١٩٤"، وأحمد ١/١٨، ٨٢ و ١١٣ و ١٢٦ و ١٤٦، ومسلم "٦٢٧" "٢٠٥"، والطبري "٥٤٢٤" و "٥٤٢٦"، والبيهقي في "السنن" ١/٤٦٠ و ٢/٢٢٠ من طريق الأعمش، عن أبي الضحى مُسْلِمِ بْنِ صُبَيْحٍ، عَنْ شُتَيْرِ بْنِ شَكَلٍ، عن علي. وأخرجه مسلم "٦٢٧" "٢٠٤"، والطبري في "التفسير" "٥٤٢٥"، وأبو يعلى "٣٨٨" من طريق شعبة، عَنِ الْحَكَمِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ الْجَزَّارِ، عَنْ علي. وفي الباب عن ابن مسعود في الحديث الذي بعده، وعن حذيفة سيورده المؤلف في آخر باب صلاة الخوف، وعن عدد من الصحابة، أنظر "شرح معاني الآثار" ١/١٧١-١٧٦. ١ " إسناده صحيح. الجراح بن مخلد: ثقة، ومن فوقه رجال الصحيح. عمرو بن عاصم: هو ابن عبيد الله الكلابي القيسي، ومورّق: هو ابن مشرج بن عبد الله العجلي، وابو الأحوص: هو عوف بن مالك. وأخرجه الطيالسي "٣٦٦"، وأحمد ١/٣٩٢، و ٤٠٣، ٤٠٤ و ٤٥٦، ومسلم "٦٢٨" في المساجد: باب الدليل لمن قال الصلاة الوسطى هي صلاة العصر، والترمذي "١٨١" في الصلاة: باب ما جاء في الصلاة الوسطى أنها صلاة العصر، و "٢٩٨٥" في تفسير القرآن: باب ومن سورة البقرة، والطبري في "تفسيره" "٥٤٢٠" و "٥٤٢١" و "٥٤٣٠" والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/١٧٤، والبيهقي في "السنن" ١/٤٦١، من طريق محمد بن طلحة بن مصرف، عن زبيد بن الحارث اليامي، عن مرة بن شراحيل الهمداني، عن عبد الله بن مسعود.