٢ سيرد حديثه بالأرقام "٢١١٢" و "٢١١٤" و "٢١٢٢" و "٢١٢٣". ٣ سيرد حديث برقم "٢١٠٩". ٤ رواه ابن أبي شيبة ٢/٣٢٦ عن يزيد بن هارون، عن يحيى بن سعيد، عن عبد الله بن هبيرة أن أسيد بن حضير كان يؤم بني عبد الأشهل وأنه اشتكى، فخرج إليهم بعد شكواه، فقالوا له: تقدم، قال: لا أستطيع أن أصلي، قالوا: لا يؤمنا أحد غيرك ما دمت، فقال: اجلسوا، فصلى جلوساً. وإسناده صحيح. ونسبه الحافظ في الفتح ٢/ ١٧٦ إلى ابن المنذر، وصحح إسناده. ورواه عبد الرزاق "٤٠٨٥" عن ابن عيينة، عن هشام بن عروة، عن أبيه أن أسيد بن حضير اشتكى، وكان يؤم قومه جالسا. ٥ رواه عبد الرزاق "٤٠٨٤" عن ابن عيينة، وابن أبي شيبة ٢/٣٢٧ عن وكيع، كلاهما عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، قال: أخبرني قيس بن فهد الأنصاري أن إمامهم اشتكى على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فكان يؤمنا جالساً ونحن جلوس. وإسناده صحيح. ٦ رواه ابن أبي شيبة ٢/٣٢٦ عن عبد الوهاب الثقفي، عن يحيى بن سعيد، قال: أخبرني أبو الزبير أن جابراً اشتكى عندهم بمكة، فلما أن تماثل خرج، وإنهم خرجوا معه يتبعونه، حتى إذا بلغوا بعض الطريق حضرت صلاة من الصلوات، فصلى بهم جالساً، وصلوا معه جلوساً. وإسناده صحيح. ٧ رواه ابن أبي شيبة ٢/٣٢٦ عن وكيع، عن إسماعيل، عن قيس، عن أبي هريرة قال: الإمام أمير، فإن صلى قائماً، فصلوا قياماُ، وإن صلى قاعداً، فصلوا قعوداً. وإسناده صحيح.