وأخرجه أحمد ٥/١٥٢، والبخاري "٢٣٨٨" في الاستقراض: باب أداء الديون، و"٦٢٦٨" في الاستئذان: باب من أجاب بلبيك وسعديك، و "٦٤٤٤" في الرقاق: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما يسرني أن عندي مثل أحد ذهبا"، ومسلم ٢/٦٨٧ "٣٢" في الزكاة: باب الترغيب في الصدقة، والترمذي "٢٦٤٤" في الإيمان: باب ما جاء في افتراق هذه الأمة، والنسائي في "اليوم والليلة" "١١١٩" و"١١٢١" و "١١٢٢"، والبيهقي ١٠/١٨٩ من طرق عن الأعمش، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري "٣٢٢٢" في بدء الخلق: باب ذكر الملائكة، و "٦٤٤٣" في الرقاق: باب المكثرون هم المقلون، ومسلم "٣٣"، والنسائي "١١٢٠" و"١١٢٢" من طرق عن زيد بن وهب، به. وانظر الحديث "١٦٩" و"١٧٠" عند المؤلف. (٢) هو موصول بالإسناد المذكور، وانظر "الفتح" ١١/٦١ و ٢٦٧. والضِّرار: من الضر، وهو ضد النفع، ولفظ البخاري ومسلم: "عُرض لرسول الله صلى الله عليه وسلم" وفي رواية للبخاري: "فتخوفت أن يكون أحد عرض للنبي صلى الله عليه وسلم".