عبيد الله بن عمرو: هو الرقيّ، وسليمان: هو الأعمش. وأخرجه أحمد ١/٨١، والبخاري ٣١٧٢ في الجزية: باب ذمة المسلمين وجوارهم واحدة، و ٦٧٥٥ في الفرائض: باب إثم من تبرأ من مواليه، و ٧٣٠٠ في الاعتصام: باب ما يكره من التعمق والتنازع والغلو في الدين، ومسلم ١٣٧٠ في الحج: باب فضل المدينة، و ٢/١١٤٧ في العتق: باب تحريم تولي العتيق غير مواليه، والترمذي ٢١٢٧ في الولاء والهبة: باب فيمن تولى غير مواليه أو ادعى إلى غير أبيه، وأبو يعلى ٢٦٣ من طرق عن الأعمش، به. وأخرجه أحمد ١/١٥١، والنسائي في الحج من "الكبرى" كما في التحفة ٧/٣٥٠ من طريق الحارث بن سويد، وأحمد ١/١٠٠، ١١٦ من طريق طارق بن شهاب، وأحمد ١/١١٨ و ١٥٢، ومسلم ١٩٧٨ من طريق أبي الطفيل عامر بن وائلة، والحميدي ٤٠، وأحمد ١/٧٩، والبخاري ١١١ و ٣٠٤٧ و ٦٩١٥، والترمذي ١٤١٢، وابن ماجه ٢٦٥٨، والدارمي ٢/١٩٠، والنسائي ٨/٢٣، وابن الجارود ٧٩٤، والبيهقي ٨/٢٨ من طريق أبي جحيفة، وأحمد ١/١٢٢، وأبو يعلى ٣٣٨ و ٦٢٨ من طريق قيس بن عباد، ستتهم عن علي بنحوه. وانظر ما بعده. وأبو جحيفة: هو وهب بن عبد الله الدستوائي، صحابي معروف من أصحاب علي، ولفظ البخاري ١١١ من حديث أبي جحيفة: قلت لعلي: هل عندكم كتاب؟ قال: لا، إلا كتاب الله، أو فهم أُعطيَهُ رجل مسلم أو ما في هذه الصحيفة ... وقال الحافظ تعليقاً على قوله: كتاب، أي مكتوب أخذتوه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أوحي إليه، ويدل على ذلك رواية المصنف أي البخاري في الجهاد: هل عندكم شيء من الوحي إلا ما في كتاب الله. وله في الديات: هل عندكم شيء مما ليس في القرآن. وفي مسند إسحاق بن راهويه، عن جرير، عن مطرف: هل علمت شيئاً من الوحي. وإنما سأله أبو جحيفة عن ذلك، لأن جماعة من الشيعة كانوا يزعمون أن عند أهل البيت –لا. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .=