وأخرجه عبد الرزاق (١٦٣٥٧) ، وأحمد ١/١٧٦، والطيالسي (١٩٥) و (١٩٧) ، والبخاري (٥٦) في الإيمان: باب ما جاء إن الأعمال بالنية و (٣٩٣٦) في مناقب الأنصار: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "اللهم أمض لأصحابي هجرتهم"، و (٥٦٦٨) في المرضى: باب ما رخص للمريض أن يقول: إني وجع ... ، و (٦٣٧٣) في الدعوات: باب الدعاء برفع الوباء، ومسلم (١٦٢٨) (٥) ، والبيهقي ٦/٢٦٨ من طريق الزهري، به –وبعضهم يزيد فيه على بعض. وأخرجه عبد الرزاق (١٦٣٥٨) ، وأحمد ١/١٧٢-١٧٣، والبخاري (٢٧٤٢) في الوصايا: باب أن يترك ورثته أغنياء خيرٌ من أن يتكففوا الناسَ، و (٥٣٥٤) في النفقات: باب فضل النفقة على الأهل، ومسلم (١٦٢٨) ، والنسائي ٦/٢٤٢ في الوصايا: باب الوصية بالثلث، والبغوي (١٤٥٨) من طريق سفيان الثوري، عن سعد بن إبراهيم (تحرّف في (المصنف) إلى: سعيد) ، عن عامر بن سعد (تحرف في (المصنف) إلى: عمرو بن سعيد) ، به. وأخرجه النسائي ٦/٢٤٣ عن طريق بكر بن مسمار، عن عامر بن سعد، عن أبيه. وأخرجه أحمد ١/١٨٤ من طريق جرير بن حازم، عن عمه جرير بن زيد، عن عامر بن سعد، به. وأخرجه البخاري (٢٧٤٤) في الوصايا: باب الوصية بالثلث، والبيهقي ٦/٢٦٩ عن طريق هاشم بن هاشم، عن عامر بن سعد، به نحوه. وأخرجه من طرق وبألفاظ عن سعد بن أبي وقاص عبدُ الرزاق (١٦٣٥٩) و (١٦٣٦٠) ، وأحمد ١/١٦٨ و١٧١ و١٧٢ و١٧٣ و١٧٤، والبخاري (٥٦٥٩) في المرضى: باب وضع اليد على المريض، ومسلم (١٦٢٨) ، والنسائي ٦/٢٤٢-٢٤٣ و٢٤٣ و٢٤٤، والبيهقي ٦/٢٦٩، وانظر (٥٩٩٤) . قوله: "أشفيت منه على الموت" أي: أشرفت عليه، يقال أشفى على الشيء، وأشاف عليه: إذا قاربه. وقوله: "عالة يتكففون الناس" أي: يسألون الناسَ بأكفهم، يقال: تكففَ الناسَ واستكف: إذا بسط كفه للسؤال، أو سأل ما يكف عنه الجوعَ، أو سأل كفاً كفاً من الطعام. وقوله: "ولعلك أن تخلف بعدي" وكذلك اتفق، فإنه عاش بعد ذلك أزيد من أربعين سنة، بل قريباً من خمسين، لأنه مات سنة خمس وخمسين من الهجرة، ==