ومن طريق مالك أخرجه الدارمي ٢/١٨٥، والبخاري ٦٦٤٦ في الأيمان والنذور: باب لا تحلفوا بآبائكم، والبيهقي ١٠/٢٨، والبغوي ٢٤٣١. وأخرجه الطيالسي ص٥، وأحمد ٢/١١ و١٧ و١٤٢، والحميدي ٦٨٦، والبخاري ٢٦٧٩ في الشهادات: باب كيفية يُستَحلف؟ و٦١٠٨ في الأدب: باب من لم ير إكفار مَن قال ذلك متأولاً أو جاهلاً، ومسلم ١٦٤٦ ٣ و٤ في الأيمان: باب النهي عن الحلف بغير الله تعالى، والترمذي ١٥٣٤ في النذور والأيمان: باب ما جاء في كراهية الحلف بغير الله، والنسائي في النعوت كما في "التحفة" ٦/١٨١، والبيهقي ١٠/٢٨ من طرق عن نافع، وبهذا الإسناد. وأخرجه أبو داود ٣٢٤٩ في الأيمان والنذور: باب في كراهية الحلف بالآباء، والبيهقي ١٠/٢٩ من طريق أحمد بن يونس، عن زهير بن معاوية، عن عبد الله بن عمر، عن نافع، عن ابن عمر، عن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أدركه وهو في ركب ... فذكره، هكذا جعله زهير عن عبيد الله من مسند عمر، ورواه غير زهير عن عبيد الله فجعله من مسند ابن عمر، وكذلك رواه ستة آخرون عن نافع فجعلوه من مسند ابن عمر. وأخرجه عبد الرزاق ١٥٩٢٣ عن عبد الله بن عمر، عن نافع عن ابن عمر، عن أبيه، فكره، وعبد الله بن عمر الراوي عن نافع ضعيف، وقد خالفه الثقات من أصحاب نافع فجعلوه عن ابن عمر. وأخرجه عبد الرزاق أيضاً ١٥٩٢٤ عن ابن جريج، قال: أخبرني عبد الكريم ابن أبي المخارق، عن نافع، عن ابن عمر، عن عمر، هكذا هو في رواية إسحاق الدبري عن عبد الرزاق من مسند عمر، وأخرجه مسلم ١٦٤٦ ٤ عن إسحاق بن إبراهيم الحنظلي وابن رافع، كلاهما عن عبد الرزاق، به. فجعلاه عن ابن عمر كما تبين رواية مسلم. وأخرجه أحمد ٢/٧ عن عبد الأعلى، عن معمر، عن الزهري، عن سالم، عن أبيه أن النبي صلى الله عليه وسلم سمع عمر ... فذكره، وزاد في آخره: وقال عمر: فما حلفتُ بها بعدُ ذاكراً ولا آثراً. وأخرجه أحمد ٢/٨، والحميدي ٦٢٤، ومسلم ١٦٤٦،. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .=