للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


=ابن مسلم الباهلي، ووهيب: هو ابن خالد.
وأخرجه أحمد ٥/٤٢٤، وابن أبي شيبة ١٤/٥٣٩-٥٤٠، وعنه مسلم ٤/١٧٨٦ ١٢ في الفضائل: باب في معجزات النبي صلى الله عليه وسلم، عن عفان بن مسلم، بهذا الإسناد.
وأخرجه البخاري ١٤٨١ في الزكاة: باب خَرص التمر، وأبو داود ٣٠٧٩ في الخراج والإمارة: باب في إحياء الموات، عن سهل بن بكار، ومسلم ٤/١٧٨٦ ١٢ من طريق المغيرة بن سلمة المخزومي، كلاهما عن وهيب بن خالد، به ببعض اختصار.
وأخرجه البخاري ٣١٦١ في الجزية الموادعة: باب إذا وادع الإمامُ ملكَ القرية هل يكون ذلك لبقيتهم؟ عن سهل بن بكار، عن وهيب، به بقصد ملك أيلة، وعلقها البخاري ٥/٢٧٢ في الهبة: باب قبول الهدية من المشركين، عن أبي حميد.
وأخرجه مقطعاً البخاري ١٨٧٢ في فضائل المدينة: باب المدينة طابة، و٣٧٩١ في مناقب الأنصار: باب فضل دور الأنصار، و٤٤٢٢ في المغازي: باب رقم ٨١، عن خالد بن مخلد، ومسلم ١٣٩٢ في الحج: باب أُحُد جبل يحبنا ونحبه، و٤/١٧٨٥ ١١ في الفضائل، والبيهقي ٤/١٢٢ من طريق عبد الله بن مسلمة القعنبي، كلاهما عن سليمان بن بلال، عن عمرو بن يحيى، به.
قوله: "اخرصوا"، الخرص: هو حزر ما على النخل من الرطب تمراً، حكى الترمذي عن بعض أهل العلم أن تفسيره أن الثمار إذا أدركت من الرطب والعنب مما تجب فيه الزكاة، بعث الأمير خارصاً ينظر، فيقول: يخرج من هذا كذا وكذا زبيباً وكذا وكذا تمراً فَيُحْصِيْه، وينظر مبلغ العشر، فيثبته عليهم، ويخلي بينهم وبين الثمار، فإذا جاء وقت الجداد، أخذ منهم العشر. وفائدة الخرص: التوسعة على أرباب الثمار في التناول منها والبيع من زهوها، وإيثار الأهل والجيران والفقراء، لأن في منعهم منها تضييقاً لا يخفى.
وقوله: "كم جاءت حديقتك" أي: تمر حديقتك، وفي رواية مسلم فسأل المرأة عن حديقتها كم بلغ ثمرها.
وقوله: جاءه ملك أيلة أيلة: هي العقبة، وفي البخاري: وأهدى ملك أيلة ووقع في رواية سليمان عند مسلم وجاء رسول ابن العلماء صاحب أيلة إلى. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .=

<<  <  ج: ص:  >  >>