وأخرجه مالك ٢/٥٤٦ في النكاح: باب ما جاء في الوليمة وسعيد بن منصور ٢٤ والحميدي ١١٧١ واحمد٢/٢٤١ والدرامي ٢/١٠٥ والبخاري ٥١٧٧ في النكاح: باب من ترك الدعوة فقد عصى الله ورسوله ومسلم١٤٣٢ وأبو داود ٣٧٤٢ في الأطعمة: باب ما جاء في الدعوة وابن ماجه ١٩٣١ في النكاح: بابأجابه الداعيوالطحاوي في"مشكل الآثار" ٤/١٤٣ والبيهقي ٧/٢٦١ والبغوي٢٣١٥ من طرق عن الزهري, عن الأعرج, به موقوفا. إلا إن الطحاوي أخرج الحديث مره أخرى من طريق الحميدي فجعله مرفوعا والذي في"مسند الحميدي" المطبوع, الرواية الموقوفة. والأعرج: هو عبد الرحمن كما صرح به المصنف, وخالفه غيره فجعله "ثابت الأعرج" وليس عبد الرحمن, وجعل حديث أبي هريرة مرفوعا, أخرجه مسلم ١٤٣٢١١٠ والحميدي١١٧٠, والبيهقي ٧/٢٦٢من طريق سفيان قال: سمعت ثابتا الأعرج يحدث عن أبي هريرة إن النبي صلى الله عليه وسلم ... فذكره. ونقل الحافظ في "الفتح" ٩/٢٤٤ عن ابن بطال انه قال: أول هذا الحديث موقوف ولكن أخره يقتضي رفعه. وقال الطحاوي: اختلف سفيان ومالك في هذا الحديث فرواه سفيان كله من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم, ورواه مالك كله من كلام أبي هريرة, إلا ما ذكر فيه فيمن تختلف عن ذلك إن قد عصى الله ورسوله. قلت: وقد رواه سفيان أيضا موثوقا عند سعيد بن منصور ٥٢٤ والحميدي ١١٧١. واخرج مسلم ١٤٣٢١٠٨ عن ابن أبي عمر, والبيهقي ٧/٢٦١ – ٢٦٢ عن الحميدي كلاهما عن سفيان قال: قلت للزهري: يا أبا بكر, كيف =