وأخرجه مسلم٢٠٠٤٨٣ في الأشربة: باب إباحة النبيذ الذي لم يشتد ولم يصر مسكرا, والبيهقي ٨/٢٩٤و٣٠٠ من طريقين عن عبيد الله, بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ١/٢٢٤و٢٣٢و٢٣٣و٢٤٠, والطيالسي٢٧١٤ و٢٧١٥, ومسلم٢٠٠٤٧٩و٨٠و٨١و٨٢, وأبو داود٣٧١٣ في الأشربة: باب في صفة النبيذ, والنسائي ٨/٣٣٣ في الأشربة: باب ذكر ما يجوز شربه من الأنبذة ومالا يجوز, وفي"الكبرى" كما في"التحفة" ٥/٢٦٨, وابن ماجة٣٣٩٩ في الأشربة: باب صفة النبيذ وشربه, والطبراني١٢٦٢٣و١٢٦٢٤و١٢٦٢٥و١٢٦٢٦و١٢٦٢٧و١٢٦٢٨و١٢٦٢٩و١٢٦٣٠و١٢٦٣١, والبيهقي ٨/٢٩٤و٣٠٠ من طرق عن يحيى بن عبيد, به. وأخرجه النسائي ٨/٣٣٣ من طريق أبي عثمان, عن ابن عباس, به. وانظر٥٣٦٢. الطلاء: هو أن يطبخ العصير حتى يصير مثل طلاء الإبل. وأخرج مالك في"الموطأ" ٢/٨٤٧ من طريق محمود بن لبيد الأنصاري أن عمر بن الخطاب حين قدم الشام شكا إليه أهل الشام وباء الأرض وثقلها, وقالوا: لا يصلحنا إلا هذا الشراب, فقال عمر: اشربوا هذا العسل, قالوا: لا يصلحنا العسل, فقال رجل من أهل الأرض: هل لك أن نجعل لك من هذا الشراب شيئا لا يسكر؟ قال: نعم, فطبخوه حتى ذهب منه الثلثان وبقي الثلث, فأتوا به عمر, فأدخل=