وأخرجه مسلم "١٤٩٩" في اللعان، عن عبيد الله بن عمرو القواريري، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد ٤/٢٤٨، والبخاري "٦٨٤٦" في الحدود: باب من رأى مع امرأته رجلا فقتله، و"٧٤١٦" في التوحيد: باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لا شخص أغير من الله"، ومسلم "١٤٩٩"، والطبراني ٢٠/"٩٢١"، والبيهقي في "الأسماء والصفاة" ٢/١٢ من طرق عن أبي عوانة، به. وأخرجه الدارمي ٢/١٤٩، ومسلم "١٤٩٩"، والطبراني ٢٠/"٩٢٢" من طريق زائدة وعبيد الله بن عمرو الرقي، عن عبد الملك بن عمير، به. وأخرجه الطبراني "٥٣٩٤" من طريق عبد الرحمن بن عمرو بن شرحبيل بن سعيد بن سعد بن عبادة، عن أبيه، عن جده، قال: قال سعد بن عبادة ... وأخرجه مالك في "الموطأ" ٤/٧٣٧و ٨٢٣، وأحمد ٢/٤٦٥، ومسلم "١٤٩٨" وأبو داود "٤٥٣٢" و "٤٥٣٣" من طريق سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة قال قال سعد بن عبادة: يارسول الله.. فذكره بنحوه. وقوله: "غير مصفح" هو بكسر الفاء وسكون الصاد المهملة، وروي أيضاً بفتح الفاء، فمن فتح جعله وصفاً للسيف وحالاً منه، ومن كسر جعله وصفاً للضارب وحالاً منه، أي: غير ضارب لصفح السيف ـ وهو جانبه ـ بل أضربه بحدِّه قال القرطبي، فيما نقله عنه الحافظ في "الفتح" ١٣/٤٠٠: ذكر المدح مقرونا بالغيرة والعذر تنبيهاً لسعد على أن لا يعمل بمقضى غيرته، =