للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٥٩٢٠ ـ أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ الْجُمَحِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ الْعَبْدِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ، عَنْ حُجَيَّةَ بْنِ عَدِيٍّ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، قَالَ: أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن نستشرف العين والاذن١ [٨٦:١]


١ إسناده قوي، رجاله ثقات رجال الشيخين غير حجية بن عدي، فقد روى له الترمذي، وروى عنه جمع، وهو من كبار أصحاب علي، ووثقه المؤلف والعجلي.
وأخرجه أحمد ١/١٢٥، وأبو يعلى "٣٣٣"، والطحاوي ٤/١٦٩، وابن خزيمة "١٩١٤"، والبيهقي ٩/٢٧٥ من طرق عن سفيان، بهذا الإسناد.
وأخرجه الطيالسي "١٦٠"، وأحمد١/٩٥و١٠٥ ١٢٥و١٥٢، والدارمي ٢/٧٧، والنسائي ٧/٢١٧ في الضحايا: باب الشرقاء وهي مشقوقة الأذن، وابن ماجة "٣١٤٣" في الأضاحي: باب ما يكره من أن يضحي به، والطحاوي ٤/١٧٠، وابن خزيمة "٢٩١٤" و"٢٩١٥"، والحاكم ١/٤٦٨ و ٤/٢٢٤ – ٢٢٥و٢٢٥، والبيهقي ٩/٢٧٥ من طرق عن سلمة بن كهيل، به.
وأخرجه بأطول مما هنا أحمد ١/٨٠و١٠٨و١٤٩، والدارمي ٢/٧٧، وأبو داود "٢٨٠٤" في الأضاحي: باب ما يكره من الأضاحي، والنسائي ٧/٢١٦ في الضحايا: باب المقابلة وهي ما قطع طرف أذنها، و٢١٦ – ٢١٧ باب المدابرة وهي الشرقاء وهي مشقوقة الأذن، وابن ماجة "٣١٤٢"، وابن الجارود "٩٠٦"، والطحاوي ٤/١٦٩، والحاكم ٤/٢٢٤، والبيهقي ٩/٢٧٥، والبغوي "١١٢١" من طرق عن أبي إسحاق، عن شريح بن النعمان، عن علي بن أبي طالب قال: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نستشرف العين والأذن وأن لا نضحي بمقابلة ولا مدابرة ولا شرقاء. قال "أي: أبو إسحاق =

<<  <  ج: ص:  >  >>