وأخرجه أحمد ١/١٢٥، وأبو يعلى "٣٣٣"، والطحاوي ٤/١٦٩، وابن خزيمة "١٩١٤"، والبيهقي ٩/٢٧٥ من طرق عن سفيان، بهذا الإسناد. وأخرجه الطيالسي "١٦٠"، وأحمد١/٩٥و١٠٥ ١٢٥و١٥٢، والدارمي ٢/٧٧، والنسائي ٧/٢١٧ في الضحايا: باب الشرقاء وهي مشقوقة الأذن، وابن ماجة "٣١٤٣" في الأضاحي: باب ما يكره من أن يضحي به، والطحاوي ٤/١٧٠، وابن خزيمة "٢٩١٤" و"٢٩١٥"، والحاكم ١/٤٦٨ و ٤/٢٢٤ – ٢٢٥و٢٢٥، والبيهقي ٩/٢٧٥ من طرق عن سلمة بن كهيل، به. وأخرجه بأطول مما هنا أحمد ١/٨٠و١٠٨و١٤٩، والدارمي ٢/٧٧، وأبو داود "٢٨٠٤" في الأضاحي: باب ما يكره من الأضاحي، والنسائي ٧/٢١٦ في الضحايا: باب المقابلة وهي ما قطع طرف أذنها، و٢١٦ – ٢١٧ باب المدابرة وهي الشرقاء وهي مشقوقة الأذن، وابن ماجة "٣١٤٢"، وابن الجارود "٩٠٦"، والطحاوي ٤/١٦٩، والحاكم ٤/٢٢٤، والبيهقي ٩/٢٧٥، والبغوي "١١٢١" من طرق عن أبي إسحاق، عن شريح بن النعمان، عن علي بن أبي طالب قال: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نستشرف العين والأذن وأن لا نضحي بمقابلة ولا مدابرة ولا شرقاء. قال "أي: أبو إسحاق =