وأخرجه البخاري (٣٣٧٢) في الأنبياء: باب قول الله عزّ وجلّ: {ونبئهم عن ضيف إبراهيم} ، و (٤٥٣٧) في تفسير سورة البقرة: باب قول الله تعالى: {وإذ قال إبراهيم ربِّ أرني كيف تحيي الموتى} ، ومسلم (١٥١) (٢٣٨) في الإيمان: باب زيادة طمأنينة القلب بتظاهر الأدلّة، وابن ماجة (٤٠٢٦) في الفتن: باب الصبر على البلاء، والطبري في "جامع البيان" (٥٩٧٤) و (١٩٤٠٠) ، والبغوي في "شرح السنة" (٦٣) ، وفي "معالم التنزيل" ١/٢٤٧-٢٤٨، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (٣٢٦) من طرق عن ابن وهب، بهذا الإسناد. وأخرجه البخاري (٤٦٩٤) في تفسير سورة يوسف: باب قوله: {فلما جاءه الرسول قال ارجع إلى ربك} ، والطبري (٥٩٧٣) و (١٩٣٩٩) ، والطحاوي (٣٢٧) ، والبيهقي في " الأسماء والصفات " ص ٥٠٧، وابن منده في " الإيمان " (٣٦٩) من طريق سعيد بن عيسى بن تليد، عن عبد الرحمن بن القاسم، عن بكر بن مضر، عن عمرو بن الحارث. وأخرجه أحمد ٢/٣٢٦ عن وهب بن جرير بن حازم، عن أبيه، كلاهما عن يونس بن يزيد، به. وأخرجه مسلم (١٥١) ، والطحاوي (٣٢٨) ، وابن منده (٣٧٠) من طريق جويرية، عن مالك بن أنس. وأخرجه ابن منده (٣٧١) من طريق أبي أويس المدني، كلاهما عن الزهري، عن أبي سعيد وأبي عُبيد، عن أبي هريرة.