وأخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/١٧٢ عن علي بن معبد بن نوح، قال: حدثنا يعقوب بن إبراهيم، بهذا الإسناد. وأخرجه البيهقي ١/٤٦٣، وابن أبي داود في "المصاحف" ص ٩٧ من طريقين عن أحمد بن خالد، عن ابنِ إسحاق، به، وعند البيهقي: عمر بن رافع، وقال: إنما هو عمرو بن رافع. وأخرجه ابن أبي داود ص ٩٦-٩٧ من طريق عبد الرحمن بن عبد الله، عن نافع أن عمرو بن رافع، أو ابن نافع مولى ابن عمرو أخبره ... فذكر الحديثَ. وأخرج مالك ١/١٣٩ في الصلاة: باب الصلاة الوسطى، ومن طريقه النسائي في "مسند مالك"، والطحاوي ١/١٧٢، وأبو عبيد في "فضائل القرآن" ورقة ٧٩/١، والبيهقي ١/٤٦٢، وابن أبي داود ص ٩٧، والمزي في " تهذيب الكمال " في ترجمة عمرو بن رافع، عن زيد بن أسلم، عن عمرو بن رافع أنه قال: كنت أكتب مصحفاً لحفصة أم المؤمنين، فقالت: إذا بلغت ... فذكره موقوفاً. وقال أبو عمر بن عبد البر في "التمهيد" ٤/٢٨٠: هكذا رواه مالك موقوفاً، وحديث حفصة هذا قد اختلف في رفعه ومتنه أيضاً. وممن رفعه عن زيد: هشام بن سعد، ثم ذكره بسنده عن عبد الله بن صالح، عن الليث بن سعد، قال: حدثني هشام بن سعد، عن زيد بن أسلم، فذكره مرفوعاً. قلت: وممن رفعه أيضاً: سعيد بن أبي هلال، أخرجه الطبري =