وحديث أبي هريرة عند البخاري (١١٢) و (٢٤٣٤) و (٦٨٨٠) ، ومسلم (١٣٥٥) بلفظ: "مَنْ قُتِلَ لَهُ قَتِيلٌ فَهُوَ بِخَيْرِ النَّظَرَيْنِ: إِمَّا أن يُودَى وإمَّا أن يُقاد". (١) يشهد له حديث عبد الله بن عمرو عند أبي داود (٤٥٤١) ، والترمذي (١٣٨٧) ، والنسائي ٨/٤٢-٤٣، وابن ماجة (٢٦٢٧) و (٢٦٣٠) ، والبغوي (٢٥٣٦) . وحديث ابن مسعود عند الترمذي (١٣٨٦) ، وأبي داود (٤٥٤٥) ، والنسائي ٨/٤٣-٤٤، وابن ماجة (٢٦٣١) . (٢) يشهد له حديث عبد الله بن عمرو عند أحمد ٢/٢١٧ و ٢٢٤، وأبي داود (٤٥٦٤) ، وله شواهد أخرى ستأتي. (٣) من قوله: "وفي اللسان الدية" إلى هنا فيه أحاديث مرسلة وآثار تقوي حديث الباب وتشده. ففي "دية اللسان" عن سعيد بن المسيب، وزيد بن أسلم، والزهري، ومكحول مرسلاً، وفيه آثار عن أبي بكر، وعمر، وعلي، ومجاهد، وعمر بن عبد العزيز وغيرهم. انظر " مصنف عبد الرزاق " ٩/٣٥٦-٣٥٨، و "مصنف ابن أبي شيبة" ٩/١٧٥-١٧٩، و " سنن البيهقي " ٨/٨٩. وفي "دية الشفتين" عن زيد بن أسلم مرسلاً، وفيه آثار انظرها عند عبد الرزاق ٩/٣٤٢-٣٤٣، وابن أبي شيبة ٩/١٧٣-١٧٥، والبيهقي ٨/٨٨. وفي "دية البيضتين" عن ابن المسيب مرسلاً، وفيه آثار انظرها عند =