مطابقته للتَّرْجَمَة فِي قَوْله:(هَذَا الناموس الَّذِي أنزل الله على مُوسَى، عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام) وَهَذَا قِطْعَة من الحَدِيث الَّذِي رَوَاهُ فِي أول الْكتاب مطولا عَن يحيى بن بكير عَن اللَّيْث عَن عقيل عَن عُرْوَة بن الزبير عَن عَائِشَة أم الْمُؤمنِينَ، رَضِي الله تَعَالَى عَنْهَا، وَقد مر الْكَلَام فِيهِ مُسْتَوفى. قَوْله:(والناموس) إِلَى آخِره من كَلَام البُخَارِيّ، وَقد مر تَحْقِيقه هُنَاكَ فَليرْجع إِلَيْهِ من أَرَادَ أَن يقف عَلَيْهِ.