مطابقته للتَّرْجَمَة من حَيْثُ أَن فِي هَذِه الْآيَة:{وَمِنْهُم من قضى نحبه}(الْأَحْزَاب: ٢٣) ٠ إِنَّمَا قضوه فِي أحد مِنْهُم أنس بن النَّضر الْمَذْكُور فِي الحَدِيث السَّابِق، ونزولها فِي أنس بن النَّضر ونظائره من شُهَدَاء أحد، رَضِي الله تَعَالَى عَنْهُم.
وَإِبْرَاهِيم بن سعد ابْن إِبْرَاهِيم بن عبد الرَّحْمَن بن عَوْف، وَابْن شها هُوَ مُحَمَّد بن مُسلم الزُّهْرِيّ، وخارجة ضد الدَّاخِلَة ابْن زيد بن ثَابت بن الضَّحَّاك النجاري الْأنْصَارِيّ.