وَجه ذكر هَذَا الحَدِيث فِي الْبَاب مَا قبل أَن الْقِصَّة الَّتِي فِي هَذَا الحَدِيث هِيَ الَّتِي كَانَت سَببا لإسلام عمر، رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ، وَيحيى شيخ البُخَارِيّ، وَابْن وهب قد مر ذكرهمَا عَن قريب، وَعمر هُوَ مُحَمَّد بن زيد بن عبد الله بن عمر بن الْخطاب، وَقَالَ الكلاباذي، أَي هُوَ عَمْرو بِالْوَاو ابْن الْحَارِث. قيل: هُوَ وهم. وَهُوَ من أَفْرَاده.