(٢) ينظر «الفروع»: (٤/ ٤١٠). (٣) عزاها له ابنُ الجوزي في «درء اللوم» (ص ٥٨)، والزركشي في «شرحه»: (٢/ ٥٦٠) غير معزوّة إليه، وينظر «المغني»: (٤/ ٤١٦)، و «الواضح في شرح الخرقي»: (١/ ٦٠٧) للضرير. (٤) ومن طريقه الخطيب في «جزء النهي عن صوم يوم الشك» ــ كما في «درء اللوم والضيم في صوم يوم الغيم» لابن الجوزي (ص ٦٤) ــ عن عبد العزيز بن حكيم قال: «سألوا ابن عمر فقالوا: نسبِق قبل رمضان حتى لا يفوتنا منه شيء؟ فقال: أفّ أفّ! صوموا مع الجماعة». قال النووي في «المجموع»: (٦/ ٤٢٢): «إسناده صحيح إلا عبد العزيز بن حكيم فقال يحيى بن معين: هو ثقة، وقال أبو حاتم: ليس بقوي يكتب حديثه».