اختلف في إسناده تصحيحًا وتضعيفًا، للخلاف الواقع فيه، وللخلاف في رفعه ووقفه، وللاضطراب الشديد في متنه، وأكثر أئمة الحديث على رده، وكثير منهم يصحح وقفه، كسفيان وابن مهدي والشافعي، ومن بعدهم كابن السكن والبيهقي وابن حزم في آخرين. وصححه الحاكم (١/ ٢٧٨)، وابن القطان في «بيان الوهم» (٥/ ٢٧٧)، وابن الملقن في «خلاصة البدر المنير» (١/ ٧٩). انظر: «الإمام» (٣/ ٢٤٩ - ٢٧٣)، «تعليقة على العلل» (١٠٨ - ١١٩)، «البدر المنير» (٣/ ٧٥ - ١٠١). (٢) ما بين الحاصرتين زيادة من المطبوع. والواو قبل «قال» ساقطة منه. (٣) انظر: «مسائل أبي داود» (ص ٣٩). (٤) برقم (٢١٢١، ٢٨٤٣، ٣١٤٥). (٥) في الأصل والمطبوع: «وإن». (٦) كذا في الأصل، ولعله تحريف «عادي». وقد حذف في المطبوع دون تنبيه.