(٢) مالك (١/ ٣٤٤) وأحمد (١٥٠٣) والنسائي (٢٧٣٤) والترمذي (٨٢٣). وإسناده لا بأس به في المتابعات والشواهد، إلا أن قوله: «صنعها رسول الله - صلى الله عليه وسلم -» مخالف لِما في الرواية الثابتة عن سعد عند مسلم ــ وقد سبقت آنفًا ــ بلفظ: «فعلناها» ليس فيها ذكر فعل النبي - صلى الله عليه وسلم -. انظر: «السنن الكبرى» للبيهقي (٥/ ١٧). ولو حُمِلَ على معنى المتعة العام الذي يدخل فيه القِران فلا إشكال. وسيأتي هذا عند المؤلف (ص ٣٢٤). (٣) أخرجه البخاري (٤٥١٨) ومسلم (١٢٢٦/ ١٧٢) من طريق أبي رجاء عن عمران، وهذا لفظ البخاري. (٤) رقم (١٢٢٦/ ١٧١) من طريق مطرف عن عمران. (٥) رقم (١٢٢٦/ ١٧٢). (٦) «وأمرنا ... المتعة» ساقطة من المطبوع. (٧) أحمد في «المسند» (١٩٨٣٣) ومسلم (١٢٢٦/ ١٦٧).