نقلت إلى مكة فوجدت كل تسهيل والحمد لله، وأنا الآن بـ مكة أصلي في الحرم، وأصوم الإثنين والخميس من كل أسبوع، وهذا اليوم أبشرك أنني صائم -الحمد لله، جزاه الله خيراً- كما أرجو أن تعلن عن رقم هاتفك في هذه المحاضرة.
الجواب
جزاه الله خيراً، طبعاً ليس هناك اسم، ولا يريد إظهار اسمه، وحتى لو ذكر اسمه ما ذكرناه؛ لأنه لا يجوز للمسلم أن يظهر عمله للناس حتى لا يكتب عمله من الرياء، لكن يطلب مني رقم الهاتف، فالهاتف موجود ولكنني لا أريد أن أخبركم به؛ لأنني لو أخبرتكم به تعبت، ولكن من احتاج إليه فليبحث عنه وسيلقاه، والله أعلم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.