للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

يكون بالأمور المعتبرة في الجمع، فيُجْمَعُ بين ما جمع الله بينه، ويكون الجمعُ والفرقُ بالأوصافِ المعتبرةِ في حكم الله ورسوله. فهذا كفُه من الميزان الذي أنزلَه (١) الله مع رسوله (٢)، كما أنزلَ اللهُ الكتابَ.


(١) س: "أنزلها".
(٢) ع: "رسله".